Translate

الثلاثاء، 23 يوليو 2013

عدم توحد لون البشرة


البشرة الصافية ذات اللون الواحد هو عنوان الجمال ومشكلة عدم توحد لون البشرة مشكلة تؤرق السيدات وخصوصا المقبلات على الزواج ولون البشرة، سواء كان فاتحا أم داكنا، ينشأ عن مادة صبغية تد عى الميلانين»  وتعتبر  هذه المادة هي المتحكمة في لون البشرة،فعند زيادة إفراز الميلانين يحدث إسمرار للبشرة،وعند قلته يحدث بياض في البشرة،وعند انعدامه يُسمى الشخص( البينو)ويكون أبيض تمامًا. وأما الحالة المتطرفة فهي التي ينتج فيها الكثير جدا من «الميلانين» مما يؤدي الى آثار ضارة تعتبر هذه المادة من أكبر المواد الواقية

من حرارة الشمس أيضا.وهذا يفسر إسمرار بشرة أي شخص يتعرض كثيرًا للشمس. فكلما كان لون الجلد أفتح كانت قدرته على الحماية والمقاومة أقل وأكثر عرضة للإصابة بمرض السرطان ، وأشد تأثراً بالحروق ومادة الميلانين تنتـجها مجـموعة من الخـلايا تدعى الميلانوسيت
اسباب تغير وعدم توحد اللون:

 ***بعض أمراض الجلد يمكنها أن تصدر اشارات مغلوطة وتزيد من انتاج «الميلانين وبالتالى  نجد مناطق اغمق من مناطق.


 ***تعرض هذه المناطق الاغمق المستمر لنشاطات البكتيريا والفطريات، لوجود العرق والرطوبة خاصة في الإبطين يؤدي إلى زياد اللون الغامق.*** الاحتكاك خصوصا في حالة التصاق الفخذين أو كبر حجمهما. ***الخصائص الوراثية (عندما لا يكون انتاج «الميلانين» منتظما)

****والكبد التعبان ولايقوم بعمله تمام يفرز صبغات قاتمه بالجسم


*****العادات الغذائية السيئة والنوم بعد الاكل...وايضا السهر وعدم النوم الكافى

*** والتقلبات الهرمونية


***بعض منتجات العناية بالبشرة، و العطور التي يدخل في تركيبها الكحول، وخاصة منطقة الإبط، ويمكن أيضاً أن تتسبب مزيلات العرق في ازدياد هذه المشكلة, وهناك عدة أنواع من الكريمات التي تساعد في تخفيف حدة تغير اللون، إلا أن الأثر لا يظهر إلا بعد الاستخدام لفترات طويلة قد تصل إلى أسابيع،. معظم هذه الكريمات إن لم نقل كلها تودي إلى زيادة طبقة الميلانين على الجلد، وبالتالي تزيد الاسمرار في تلك المناط


 ***  البدانة أيضا من الأسباب التي تؤدي لزيادة التصبغ، حتى عند أصحاب البشرة البيضاء  الدهنية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

للتعرف على كاتبة المدونة

المتابعون