يختلف الرجال على الصفات التى يرغبون ان توجد فى المراة التى يحبونها من حيث الشكل والطبع والسلوكيات,,,ويختلف معايير تقييمهم للمرأة حسب سن الرجل وحسب الوظيفة والمركز الاجتماعى والثقافى ولكن الغالبية من الرجال تتفق على بعض الصفات المحددة كالاتى:
الالتزام
الرجل على مختلف اشكاله
وسنه وثقافته وعمله الا انه يحب المراة الملتزمة حتى لو كان هو الرجل نفسه غير ملتزم بل بالعكس فان الرجال غير
الملتزمة هى اكثر الرجال سعياوراء الانثى لا يحكم تصرفاتها إلا الإيمان (حتى كبار
الفنانين عندما سئلوا عن المراة التى يرغبون الارتباط بها اجمعوا على المراة
الملتزمة.ورسول الله صلى الله عليه وسلم قال:( فاظفر بذات الدين)
الرجل يفضل المرأة
الموافقة له والضعيفة معه مع أنها قوية الشخصية في واقعها وقوية مع غيره وهذه الصفة
تحقق له رجولته واحترامه.
- الانوثة
هي شيء يحس ولا يوصف, تحس من نظرة العين من رقة وعذوبة
الكلمات ,
- الجمال فهو يقال فيه الكثير والجمال نسبى حسب عين مايراه وقدرة
مايبرزه.....لكن بصفة عامة هى نقطة ارتكاز قوية تهم الرجل فى المراءة بجانب
العوامل الاخرى.
- الوعي
الرجل يفضل المرأة
الواعية ذات العقل المستنير, فالمرأة العاقلة كنز ثمين لابد من البحث عنه,وإذا كان الجمال
قصير العمر فإن الذكاء أطول عمراً.
التعليم والثقافة
يحبها
متعلمة مثقفة حتى تستطيع ان تربى وتعلم اطفالها تربية صالحة وحتى يستطيع الظهور بها فى
لمجتمعات المتحضرة...لكنه لايحبها ان تستغل تعليمها وثقافتها فى التفلسف عليه او
اظهارها فى وضع افضل منه
للمزيد
من المعلومات
- الاهتمام
به
االرجل يحب أن تكون
المرأة مهتمة به, خالصة له, لا يشغلها عنه شاغل,فهو فى هذه النقطة طفل كبير محتاج ماما طول الوقت بجانبه تدلعه وتنفذ
طلباته من قبل حتى ان يطلبها.
- الحياء
الحياء من الإيمان وهو
زينة المرأة لكن فى هذا الموضوع يجب ان تكون المراة ذكية جدا وبداخلها ميزان حساس يستطيع ان يوازن بين
الخجل والجرءة فكلاهما مطلوبين بمقدار وبشكل معين فى مواقف معينة.
التمنع
الرجل يجري خلف المرأة التي تستعصي عليه,
ولا يأبه بالمرأة السهلة بل يملها لأن الإنسان مجبول بفطرته على أن كل ماهو ممنوع مرغوب وأن الشيء الصعب يتمسك به ,التمنع
يحتاج من المرأة إلى ذكاء وفطنة تعرف متى تطيع زوجها وتصبح مثل الخاتم في أصبعه
ومتى تتمنع عنه حتى يكاد يفقد الأمل في العثور عليها
إن المرأة حين تكون صعبة
المنال تكون مصدر إشعاع للحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق